موظف الجمارك: ما اسمك ؟
أنا: محب سعيد
هو: مهنتك ؟
انا : متفائل
هو: أين وجهتك ؟
أنا: دولة الأحلام . مدينة الهدف
هو: لكن الطريق للهدف وعرة و غير ممهدة
أنا: لذلك أحضرت سيارتي ذات الدفع الرباعي
اسمها الارادة
هو: هل لديك أمتعة ؟
أنا: نعم. قليل من تخطيط و بعض اصرار و شوية مثابرة
و الكثير من الايمان و الثقة بالنفس
هو: و ماذا عن الماضي ؟ ألم تحضر منه شيء ؟
أنا: أحضرت منه فقط ما أحتاجه في رحلتي
علمي و خبرتي
هو: و ماذا عن باقي ماضيك ؟
أنا: ذكريات بالية انتهت تثقل كاهلي و تبطئ مسيرتي و تشتت تركيزي
هو: و هل تظن أنك ستصل ؟
أنا: لا أدري. لذلك خرجت لأعرف
فإن لم أخرج لأحاول فلن أعرف الجواب
هو: أنا انتهيت. تستطيع المرور
أنا: شكرا و أنا انتهت اولى العقبات
فلأبدأ الرحيل
شكرا
كلمة رحيل بحد ذاتها متعبة بس هذا النوع من الرحيل ارحب فيه
ردحذفماهو رحيل بقدر ماهو انطلاق لمغامرة وان شاء الله تنتهي بالغنائم والنصر علي كل العقبات
هل لي أن ارحل معك ؟
ردحذفبوست يحمل الكثير ..قراءته مرهقه .. تحملك من حاله لحاله ... به محطات توقف كثيرة .. بدءا بالاسم متفاءل .. إلى العربة ذات الدفع الرباعي الإرادة..
ردحذفوصولا للحديث عن الذكريات .. هل تثقل كاهلنا .. نعم ..أحيان .. ولكن لا ننكر بأن هناك ذكريات جميله ولحظات لا تنتسى تشكلنا ..
ختاما بالرحيل .. وهو قاسي ككلمة كيف الحال بالفعل ..
شكرا وحيد
Sweet revenge
ردحذفالانطلاقه هي بداية رحلة. و ان شالله كل من يلقى الرحلة اللي توصله لاحلامه
شكرا سويت :)
انثى من حرير
ردحذفلي كل الشرف و السعاده .. و هي رحلة تكفي كل من لديه طموح و أمل و رغبة في التغيير
حياج
:)
الجودي
ردحذفشكرا جودي على هذا التعليق المعبر و القراءة المتمعنه
فعلا نحتاج لوقفات للتفكير و التأمل
شكرا
:)
من زمان ماقرينا لك شي جديد ..
ردحذفعسى المانع خير :)
الجودي
ردحذفتسلمين يالشيخه علي السؤال.. والله مشاغل الدنيا و حتى لما افضى البال مشغول مو مال كتابه
بس ان شالله لي رجعه لكم و مالي غنى عنكم
و كل عام و انتم بخير
شكرا